ولها الحق أن تسأل عن كل شي أيها الجميل
وهنا من التفاصيل ما يجعل المكان حاضر وشاهد على منصة الجرح الذي يتسلل الى ما تبقى من ترقب وحنين وليس بعد..
هذا النص يحرك السكون كيفما يشاء ويتجاوز كل الخطوط الى حقيقة تدوي على مسامعنا قبل كل شي،وهذا ما جعلني ايها الوفي ان اتردد على نزفك بغية الوصول اليك وأنت تقراء علينا
حصة من الابداع الذي لا يجيده سوى المتشربين بالجمال.
الوفي سعيد الشحي
سأعود لهذا النص فأنا لم أنتهي بعد
أنت جميل وكفى
|