هذي قصيده خفيفه للفرفشه والضحك وعشان نغير شوي عن القصائد العاطفيه وهي من بنات افكاري .
البارحه بالليل فالسنتر
ناظرته عيون ذباحه
طش فجأه وأستوى عنتر
وقام يشهر للملأ سلاحه
صوب بلوتوثه بالسنتر
وهو بدأ مكشوف فالساحة
قال يا عل وعسى تغتر
هالبنيه صدق تفاحه
قلت يا ريال ما تستر
أترك الشيطان والحاحه
قال ما فيني أنا أمهستر
وباين (ن) من شكلها الراحه
وقام يمشي خلفها ويفتر
صار مثل القفل ومفتاحه
لين قرب منها يتبختر
قال عينج صدق ذباحه
ما درينا غير هالدفتر
ساطرنه مخلف جراحه
قال خالد وينها لأغتر
دارير (ن) راسه من صفاحه
قلت قوم اشلك الدختر
هذا لي ميطيع لنصاحه
وهذي قصة صاحبي عنتر
غرته نظرات مزاحه