تاريخ القدس والمسجد الأقصى
فتحها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة 15 هجرية
احتلها الصليبيون عام 492 هجرية إثر ضعف الدولة العباسية
حررها صلاح الدين الأيوبي عام 583 هجرية
سلم الملك الكامل وهو من الأسرة لأييوبية القدس للفرنجة عام 626 هجرية على أن يبقى الأقصى مع المسلمين
استردها الملك الناصر عام 637 هجرية ثم عاد وسلمها للفرنجة عام 641 هجرية
ثم عادت لأيدي المسلمين في عهد الملك نجم الدين أيوب من الخورزمية عام 642 هجرية
دخلت القدس في عهد المماليك عام 651 هجرية حتى عام 922 هجرية
ثم دخلت في عهد الأتراك الذين تزايد عدد المهاجرين اليهود إليها في أواخر حكمهم
غادر الأنجليز القدس عام 1948 ميلادية وتركوها لليهود وكانت آنذاك مقسمة بين اليهود والمسلمين
في عام 1967 ميلادية سقط الجزء العربي من القدس بيد اليهود والمسجد الأقصى ليومنا هذا
في عام 1969 تم إحراق المسجد الأقصى من قبل اليهود الحاقدين
**
حماك الله يا قدس وحماك الله يا أقصى