ياذاك السادرُ فى صدّى
والصد ذميم ٌ مورده
بالله سألتُك أن ترقى
من بئر ِ الصد وتوصده . .
/ / /
كما تفضّلَ أستاذي إبراهيم
مجاراة موفقة متألقة لتلك القصيدة . .
: : :
ورأيي أن مثل هذه البحور لا تتماشى مع المعاني العميقة، ومحاولة تكثيف المعنى فيها يفقدها جماليتها . .
. .
ذى : ذا
. .
أتساءل: ما مبرر النصب لهتين الكلمتين:
والصبحَ السافرَ ؟
. .
القصيدة تنم عن قلم يغرقُ البحرَ مدادُهْ
شكرًا جزيلاً
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|