كمال عميره ... أستاذي الفاضل ...
سيبقى ذاك الدم سارياً في تلك الشرايين لكي تهب لك الحياة ، لأن حياتك هي امتداد لنا للإبداع .. لكي تتجلى الروعة من خلال هذه الأطروحة الشعرية / النثرية التي جعلت من دمنا المتحجر ينابيعاً تتدفق في سبر أغوار الشرايين .
لم أقرأ لك من زمان وحينما رأيت اسمك كنت كالعطشان التائه في الصحراء وجد بقعة ماء فهفى إليها كي يعود إلى الحياة من جديد .
تم اختيار النص للنشر في جريدة عمان .
دمت بخير سيدي .