السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقول الشاعره ماريان مور: (أنا حريصه جدا على الاسطر الاولى.. أكتبها , أنتقدها, أقيمها . لأن اي شاعرٍ أو كاتبٍ للقصة القصيرةيعرف بأن من هذه الأسطر الأولى سوف ينبثق خياله ويفيض بالعمل الابداعي التام)
ما رأيك في هذه المقولة؟
القصة عالم مشوق يأخذنا إلى أحداث ومواقف وتجارب واقعية وخياليه
دعونا نتعمق في عالمها ونتعرف إليها من عشاق كتابة القصة
سواء : قارئً أو كاتباً أو ناقداً
ما هو تعريفك الخاص للقصة القصيرة ؟
ما هي ألوان النص القصصي للقصة القصيرة؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
أهلاً أختي، وأشكرك قبل كل شيء على هذا الموضوع الشيق في أخذ الأراء عنه..
المقولة/ بالفعل كقراء سنحكم على القصة إذا ما كانت ستكون تتمتها رائعة تستحق القراءة،
أم مجرد كلامٍ غير ممتع أو لا جدوى من تكملة الباقي من القصة؛ فلذا من المهم أن تكون الأسطر أو الفقرة الأولى أو المشهد الأولي "عمل مبدع جذاب"...
فعلى الكاتب أن ينتبه إلى هذه النقطة، وأن يكملها ببقية النقاط بالأخص (العنوان)؛ لأنه الواجهة وبداية الكُل.. وبقية النقاط التي تتساعد على تماسك النص وأصوليته، من: المكان، الزمان، الأحداث وترابطها، العقدة، والحل... وكلاً بأسلوبه، وبشروط القصة التي في الغالب (ينفذها الكاتب منطلقاً من فطرته المبدعة، وثقافته في الأدب عامةً).
أولوان القصة القصيرة: أبيض (حيث يتقبل كل الألوان)
تصدمنا بابتسامة، أو حدثٍ مؤثر أياً كان نوعه وقضيته..
هناك نوع خيالي، و واقعي.. تسرد بأسلوب الأنا "بلسان المؤلف" ويسمى "مذكرة"، كحدث معين يخصه فيسرده باختصار كقصة قصيرة، -هذا رأيي-
القصة القصيرة: بالنسبة لي
شريان لنبض قضايا كثيرة تهمني، وشريان لرواية قد تُكتب بكثافة أحداثها.
عذراً على الإطالة، وأتمنى بالفعل كل عشاق القصة المرور من هنا
وأعطانا شيء من نفحات عشقهم للقصة في رأي وتعليق
ولك جزيل الشكر والتقدير،؛,
^^