الفاضل الأخ العزيز أ. ناجي جوهر...
قصة لها المغزى الجميل الذي تستميل معهُ العقول لتُفنِدَ هذه الأحداث وتُلقي رأيها في ذلك...
فهنا القاضي تعلقت ذمتهِ بالقصاب ، بشرائهِ الدجاجة أحتيالاً ..
رغم تتابع الأحداث وإدانة القصاب بعدة تهم وبتفاجئ القاضي بتلك التهم التي كل واحدةٍ أشدُ من الأخرى.
ولحِنكتهِ التعجيزية التي من خلالها ما كان للمُدعيين إلا الرضوخ لما يريده لذلك لم يُدان المتهم لتعلق ذمته بذمةِ القاضي وبعد مثل ما يقول المثل
(( راع القلم ما يعيش شقي))..
بارك الله فيك اخي الرائع ..