أخي يوسف الكمالي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة في قمة الروعة والجمال
ومناسبتها تثير في قلوبنا الحماس
والوفاء للعروبة
مفردات لا يجيد انتقاءها إلا شاعر مثلك
ولا يوظفها إلا من يمتلك شاعرية قوية
لاحظت ما يلي :
كَمَا قَامَ كَيْفَ يَشاءُ فَافْرِشْهُ فِي الثَّرى
هنا هل جاءت التفعيلة كما هي من البحر الطويل ؟
تُعَفِّرُهُ الأقْدَامُ كَيْفَ تَشاءُ !
فلا يستوي الشُّعراء مهموم أمةٍ
وفي هذا البيت :
فَلَا يَسْتَوِي الشُّعَرَاءُ
مَهْمومُ أمَّةٍ / ومُسْتَغْرِبٌ، لا يَسْتَوِي الشُّعَرَاءُ
كما أن الضرب في معظم أجزاء القصيدة
أتى على صورة لم نعلمها هكذا : - -
فاعل ، عيلن ؟
لعل لديك جوابا