هذه القصيدة أرسلتها إلى الأخ الشاعر سعيد بن مصبح المعمري .
يقول أبو مسلم :
معنا هلالي وجبنا م الحسا ســيدي
وفشارع الحب قابض م الحسا سـيدي
والنّــــاس بـــــلاّس حــــاذر م الحساســيدي
ويا مـــــدوّر الطـّــيـب تلقــاه في دبـــــي والعــيـن
لي يسكنـّوا الضّـيـف مابين الهـــدب والعــين
وشرابهم عذب كان من الطـوي والعـين
ولازال هالقلب يشكي م الحسا سيدي !
وهذا الرد من الشاعر سعيد بن مصبح المعمري :
أشّر حبيبي وبان النقــش في كفـّه
ولو كان بوزن غلاته تمـــــيل به الكفـّه
وانته يعــــاذل عـــــذالك مـــــــوت به وكفـّه
وانــتـــــه يصــــــاحـــب إذا مـــاجـــاك مرســـالي
نبّـه حبــيـبـي إذا مـايـــوم مــر ســـــــالي !
مجرى عيوني تــراه يفيــض مرســـالي
وانا فدوة عيونه بحط القلب في كفه
ودمتم بخير ،،،،