وينتابني خوف عظيم،،
لا خوف سيدي وتلك الكفوف تعتلي الأُفقا..
دُعاءًا زاده حُباً زادهُ عِشقا..
لتلك السيدة التي تسكُن أعماق الجميع..
لتلك الآنسة التي ستحل محلها قريبا...
لتلك الصغيرة التي سيأخذها الزمن لتبلغ تلك المراحل وتُصبحُ أُماً عظيمة..
ما أسمى هذه العاطفة الكاشفة عما يسترسل في صميم المشاعر الصادقة كيف وإن تعلقت بأسماها ألا وهي الأُم..
لك باقات التحايا أخي الكاتب الملئ بالشعور رمزي ..