يا إلهي
أستاذة ضو نص القمر
أكاد أصرخ من شدة الفضول:
من هذا العجوز؟
وكيف تتحمّلين كل هذا الإلحاح والتساؤلات؟
وها أنتي وقد أغرورقت عيناكِ بالدموع
وهل الذكريات غير سوط يلهب المشاعر
وتتيه أفكارنا مع الأحداث الجديدة
من الصافع ومن المصفوع؟
وعلام الصفعة؟
هلّا كسرتي شوكة الفضول المتزايد؟
أبدعت أستاذة ضوء نص القمر في
إثارتنا وتحفيزنا على المتابعة
وفقكِ الله
وتقبّلي تحيّاتي