وحين يخون القلم أخي زياد......
حينها تكفهر الآفاق ببوحها الذي طغى....
نكتب بدمع الأبجدية صنوفا مما زاد عن بؤس الروح......
نبتغي لهفة في وجع الأبجدية..............لكن...
وااسفاه أخي زياد.........
لا السفر إستقام ولا الزاد ولا الصحبة ولا الأحبه.............
الكل في مسغبةى الدروب تاه عن دربه....................فاي الطريق نسلك في دجى الحياة......
لحرفك شأن الأعماق التي تبكي حرقة بوحها.......راقني كا قرأت رغم نزفه ..........وما أكثر النزيف الذي يدثرنا....................تحيتي
__________________
|