اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سامي
من بعد ليلٍ.. سرى فيه التصبُّرُ بي
ليْلٌ صواعقُهُ مِنْ ماطِرِ السُّحُبِ ..
نامتْ كواكِبُهُ.. إذ باتَ راكِبُهُ
تجري سواكِبُهُ.. أفعًى بلا ذنَبِ!
ما زلتُ أسألُ عن ما لا جوابَ له..
فلمْ أجدْ سببًا أقضي به عجبي!
أخي العزيز يوسف الكمالي كم قد أشتقتُ
لنصوصك الرائعه .. فكما عودتنا أنته رائع
بالفعل ... أصفق بحراره لهذا النص الجميل
فلا تحرمنا من جديدك أخي............
|
أهلا ومرحبًا بمشرفنا المتميز طرحًا وأسلوبًا والكبير تواجدًا والكثير فضلاً ..
كما يقال "اشتاقت لك العافية" ^.^
ولازمتك الروعة
وإن صفَّقت فذلك تواضعًا من راحتيك الكريمتين ..
< ثق تمامًا أن لردودك مكان آخر في عيني، كما لك مكان آخر في قلبي >
شكرًا لك ..