ذلك التصرف العجيب
بداية البداية ، أخذت مجراها بعد العبارة أعلاه ، وأتى الفيض مُنساباً ، عذباً وخلاباً...
أخي العزيز الراقي القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر...
اعجبتني هذه الجملة التي تبهج المُحيا اخي..
عندئذ إسترجعت الزميلتان وعيهما بالتناوب..
سرد غاية في الروعة والسلاسة ، اذهلني حتى جعلني ، في هذه الوهلة أُفكر بالجزء التالي الذي تأخرت جولتي عليه بارك الله فيك اخي الكريم