عزيزي الأديب واخي الراقي أ.ناجي جوهر..
أبيات مليئة بالمعاني الإنسانية التي فقدت حيث تفرقت تلك العصبة وجعلت أمرها معلقاً بين الأرض والسماء عتبة..
تنتظر الفرج والله خير الفارجين..
وزوال ذلك الكيان محال أن شاء الله لم يصمد طويلاً فنحن في خضم الإفساد الثاني لبني إسرائيل والله أعلم..
بارك الله فيك..