سجدت لربي سجدة
لوخيروني بينها والدنيا بأسرها لأخترتها
تلك هي عظمة الله في قلبي وفي نفسي
فما دامت تلك عقيدتي
فلن يضرني المارقون ولا القاسطون
إنما البكاؤن من فرط الخوف هم أخوتي
هم صحبي وجيراني
ما عاش المتملقون .... وإن كانوا ملوكا تربعوا على جماجم البسطاء
نفتهم الطبيعة وعاشوا صعاليك يتتبعون خطى المغفلين
وقد جمعوا اللالئ والدرر .... وأقتاتوا من أوراق الشجر
إستاذي الغالي
مررت ناحية هذه الحديقة الغناء وشاقني منظرها
وأطربني صوت صفير بلبلها الصداح واطربني وتواجد قلبي
لك جل الشكر والتقدير لأنك صرت هنا
أبوعبدالله