أختي الكريمة أسيرة البدر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
في الحقيقة قرأت الحوار هنا في " سوالف ليل " ومن ثم توجهت باحثاً عن خواطركِ
وما أن بدأت في قراءة الأولى وحتى أن إنتهيت منها رقصت مقلتي باحثه عن معرفكِ
بيت المعرفات يبحث عن خاطرة أخرى، بالفعل هن آسرات للفكر والذات...
مرحبا بكــ اخوي عمر مريود ...فالبداية اشكر تواجد شخصك الراقي هنا ....لي الشرف والله ...وشكرا ع متابعتك والبحث عن حرفي ...شهادة اعتز بها ....
رأيت أن الحزن لبث في حنايا أسيرة البدر والدمع هي القصة ما قبل النوم حتى تغفـى
أسيرة البدر...
بين الشوق والحنان حتى أوان الفرح لا مجال لفراق الحزن وكأنه المخلص الوفي لكِ
سؤال إلى متى سيظل هكذا حال أسيرة البدر!؟
سؤال اخوي عمر ما زالت اسيرة البدر تبحث له عن اجابة ...مشكلتي ان اذا شئ بسيط يضايجني اقلب الدنيا حزن ودموع وحالتي حالة ...احيانا الموضوع انتو تشوفوه ما يستاهل اصلا حد يتضايج عشانه بس انا تحصاني في قمة الحزن ...
إحترامي لكِ سيدتي