بإختصار
العنوان بحد ذاته نص له ابعاد مترامية تؤميء لجمال السياق الذي بحد ذاته يدعو المخيلات بأن تجوب الصور المعبرة في ارجاء هذه الجودة من النثر الرائع بما نضحته أخي العزيز وحيد المسكري ...
فالجمال يعي لحظات العذوبة من الجمال حينما يُستحضر الإسثناء لأحد ما ...
معنى الإجادة نجده هنا ..........
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|