لطالما كنت أردد بيني ونفسي بأن هناك شيئا ما ينقصني لتكتمل عناصر الفرحة بالعودة من جديد
لهذا البيت ولهذا العش السعيد
همسات الفتها ...
ترانيم أحسها وأشعر بجمال وعذوبة أنغامها ....
ليس عني ببعيد هذا العزف الفريد ...
قلم لطالما شنفت أذني بسماع صريره
ولطالما سعدت النفس بتتبع خطاه أينما حل في ردهات هذا الصرح العلمي الغالي
ضي
أحييك على هذا الطرح الجميل وعلى مضامينه الرائعه
حقا أقول ليس غريبا عليك التميز