[محمد عبدالله البريكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الرواحي

محمد البريكي

أستاذي


أول من نشر لي نصا من نصوصي
سنة 1999 أو 2000 تقريبا

لا زلت أتذكر صفحة (برزة النبط)

وكنت قد أرسلت له قصيدة لينشرها ، فطلب مني التواصل معه

ولكم اتعبني محمد البريكي عندما حاولت البحث عن رقم هاتفه فلم اجده..
فما كان مني إلا البحث في دليل الهاتف
فوجدت أكثر من أربعة أرقام بنفس الاسم

اتصلت باثنين: احدهما كان يعرف شاعرنا الجميل فأعطاني الرقم..
سألني عن اسمي ومنذ متى أكتب وهل سبق لي النشر
وبعدها نشر النص..

أول من شجّعني على التواصل والنشر
أول من نشرت معه
وبقيت كذلك لفترة طويلة أنشر قصائدي في صفحته
**********

محمد البريكي
ألف تحية لك يا أستاذي الذي تسبب جهاز حاسوبك المحمول في حرق ( الفلاش ) الذي كنت أحمله معي في الملتقى الأدبي الأخير!!!

******


أستاذي محمد
شكرا لأنك هنا

سأتداخل معك لاحقا بإذن الله

أرجو المعذرة

أعدت إلي ذاكرتي يا إبراهيم
كل هذا؟؟؟
كل ما فعلته من أجلك ومن أجل كل من تعاملت معهم من الإخوة الشعراء الذين أعتز بهم كان من باب الواجب الإعلامي، فنحن مجرد همزة وصل بينكم وبين إخوانكم محبي الشعر، ومثلك من لا ينكر الفضل ويعترف به بشجاعة.
أعتذر عن حاسوبي المحمول، وأعتذر لفلاشك "المسكين" وأرجو أن تكون بياناتك مخزنة في نسخة احتياطية.
أنتظر عودتك