يا ما اكثر ما يقولون أخي الماجد!
لكن ربّ البريّة وحده يعلم الأسرار والخفايا
وطالما كانت السريرة كالظاهر فلا بأس فيما يقال
وليس يسلم احد من القيل والقال ولو كان هذا
ممكنا لسلم خيرة الله في خلقه من الأنبياء
والأصفياء والصالحين، لكن البلاء بقدر
الصلاح، والإختبار بقدر العزيمة
قصيد رائع فصيح يفسح عن
معاناة الممتحنين بالظنون
وقيل قديما: رضى الناس غاية لاتدرك.
شكرا على الحكمة والجمال يا ابا مسلم
وتقبّل تحيّاتي