أمّا بخصوص الحلول ..
1- زرع قيم الايمان القوية في نفوس الأبنا منذ الصغر وتذكيرهم
باستشعار الرقابة الذاتية وتقوى الله .
2- التوعية المكثفة في المدارس و الكليات والجامعات والأماكن
الحاضنة للشباب.. بأسلوب محبب للشباب عن مخاطر المخدرات
والإدلاء بقصص أودت بحياة الكثيرين من أجل العبرة.
3- مشاركة الآباء أبنائهم في اختيار الصاحب الطيب .. واتخاذ
موقف حاسم إن صاحب ابنهم رفيق سوء.
4- لابد من إلغاء الفجوة بين الابن وأهله حتى يستشعر محبتهم
له ..فيترك كل ما من شأنه أن يعرقل حياته وحياتهم.
و كلي ثقة بأن هنالك آلاف الحلول التي لا يتسع لي الوقت لذكرها .. وما إن
وقفنا وقفة الجسد الواحد لنبذ هذه الآفة والتصدي لها بكل قوة .. فإننا بعون
من الله لقادرين على ذلك .
أعتذر لإطالة الحديث وأتمنى أن ينضح بالإفادة..
شاكرة لك مرة أخرى أخي العزيز\زياد الحمداني.
__________________
’,
’,
قلوبنا المتساقطة أرقاً .. هل من ترياق يشفي أوجاعها..؟!
ويذهب بها إلى جنة اللقاء بعد إذ كانت في جحيم الشوق والفراق..!!
"الروح المنهكة مسبقاً "