الأخت أفياء مرحبا بك وبهذه الأمطار من الحنين على غابات جفاف الود في السنين ولكن يا سيدتي كما أن لجمال العاطفة رونقا يسبي النُّهى في روائع الكلمات إلا أنها إن لم توجه التوجيه اللائق قد يكون ضررها أكبر من نفعها وهذه نصيحة أخ فاقبليها - ولربما تكون خاطئة -
استعمالك لضمير المفرد ثم ضمير التأثنية بقولك رحلتا ( في رائي قد أفسد معنى رائقا وهو أن من فقدت ِ هي لغتك وكلامك إلا إن كان قصدك رحلة ))
فتار
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا بقلمي
ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية
https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
|