أهلا وسهلا أخي أحمد بلكاسم لقد رسمت فرحت العيد هنا بريشة فنان وكأنك مررت على طفولتنا فأيقضت سباتها وغصت في أحداث الطفولة وفرحة الثوب الجديد!!! هذه القصة من منظورها العام أما كقراءة لكاتب يقتنص الحدث فماأراها إلا كناية عن أفراح العرب التي لا تكتمل لهم فرحة وإن زارتهم أعياد !!!!!
تقبل مروري ايها المبدع
__________________
|