وقطرة مطر على الزهور لتعيد الحياة
وهذا النثر يذيب الحجر فيبقى رهيناً لشمسٍ ضياه..
تكادُ تشعُ بسطعِ الحروف..
تهادت لتروي حنيناً شغوف..
فنحنُ هنا قد تمادت تمادت..
بأقلامنا في صميمٍ أجادت...
فتحيا الحروف هُنا .. سرَّنا جمالُ الوقوف..
بارك الله فيك أختي الكاتبة الرائعة أ. أمواج..