وفى الميناء
أضرب المجداف
أسأل الأصداف
أقلب وجوه البشر
ما أجمله من شعور سيدي حين يكون أحدهم على انتظار بلقاء فيفاجأ بأنه رحل وما أصعب تلك اللحظات حين يكون كون سجل الذكريات حاضرا يدون كل تلك اللحظات الجميله كيف مرت و بما انتهت .. هنا سيدي لا بد أن ندرك بأنه القدر فالغياب متبوع بالرحيل تماما كاللقاء الذي يذبحه الرحيل..
روعة الكلمات تبث شعورا اخر سلم فكرك سيدي..