الحمى وسائر الإبتلاءات تذكير من الله لعبده
ويمكن القول بأنها رسل من رب العالمين
ليعود العبد بعد شرود
وليتذكر الرب المعبود
فترى لسانه لا يفتر من الذكر والحمد والشكر
وهو المأمول والمطلوب
اللهم الطف وأرفق بها وأرحمها وعافها وشافها أنت المعافي وأنت الشافي
اللهم أمنها صحة لا سقم معها أوبعدها وسعادة لا يعقبها كدر
واحفظها بما تحفظ به خاصتك وأولياؤك الصالحين
آمين آمين آمين
|