لم أكن أعلم عن موعده....
ليلة البارحة كانت عيد ميلاد حبيبي....
يا الهي كيف لم أشعر... كيف أنني لم أحس بدقات قلبه تتهاوى تحت رغبتي... وطموحي....
ربما أحسست به...
ولذا كان صوته مزمار عشق سرمدي... لم يفارقني الى الآن...
لذا اعتذر منكم....
سأعود الى خيمة أفكاري.. أصب فنجان لهفتي.... وأشعل نار اشتياقي اليه...
لاقول له بهمسه...( كل عام وأنت بخير يا أغلى البشر)