اختي الكريمة "ضي"
لقد سبحتِ بكلماتك في أفق أعلى ، وشردتِ بالمعاني شرود الطير السَّابح في فضائه الرحب ..
وجعلتِ للخيال رسما وصورة ومشهدا وتغاريد تهز وجدان القاريء وتهز القلم
ليكتب قصة تمتد فصولها حيث لا منتهى ولا أمد لأبعادها الروحية ..
ويبقى الإحساس هو المحرِّك للقلم وللكلمة وللمعنى
الذي يصل كل قارئ لها بصلات الفرح .. ولا مكان للانكسار بجوار قلمك وقلبك الكبير .
مع فائق تقديري لهذا القلم الرائع