أهلا وسهلا بأستاذي:
محمد الطويل،،
شكرا جزيلا أستاذي على هذا النص الرائع مع تحفظي على النصوص التي تسهب في تشريح جثة الوجع والألم،،
__________________
~ ~
جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
|