[فاطمه القمشوعيه]

\

مسند الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه1/15مجلداً فاخراً
ومعه(مكنز المسترشدين في الدلالة إلى حديث سيد المرسلين)

طبعة فريدة،محققة،منقحة،مخرجة،أستكملت النقص،وعالجت الخلل الذي وقع في الطبعات السابقة بلا استثناء
وعنيت بشرح غريبة،وحل مشكله،وإيضاح إعرابه عند الاقتضاء
تحت إشراف ورعاية العلامة المحدث
الدكتور أحمد معبد عبدالكريم
أستاذ ورئيس قسم الحديث الشريف بجامعة الأزهر

وقد استغرق في تحقيقه نحو ستة عشر عاماً
فلقد قوبلت هذه النسخة على نحو أربعين نسخة خطية نفيسة،منها ست عشرة نسخة نادرة يطبع عليها المسند لأول مرة منذ عرفت طبعات المسند،وغالب هذه النسخ مما أثبتت عليه سماعات كبار الحفاظ وإجازات كثير منهم.
وكان من مفاجآت العمل الدؤوب أن تستدرك هذه الطبعة الجديدة على جميع الطبعات السابقة جمعاً من الأحاديث التي سقطت من المسند،ويكفي أن نعرف أنه في موضع واحد قرابة مئة حديث.
وقد اعتمد في إخراج هذه النسخة على منهج تحقيق في غاية الدقة العلمية،أثبت فروق النسخ المعتمدة كي تكتمل الرؤى في قراءة النص،وقد بلغت الدقة العلمية أعلى درجات لإي ضبط النص ضبطاً كاملاً اعتماداً على كتب الرجال وكتب ضبط ألفاظ الحديث الشريف.
وجاء ثناء العلماء المتخصصين في فاتحة الكتاب مطمئناً للقلب بعد مراجعتهم وقراءتهم حتى أخبر بعضهم أنه ماساوره شك في خطإ،فقام بمراجعاته وبحثه.
وكان من جملة الخدمات العلمية ربط الأحاديث بـ(المسند المعتلي)و(إتحاف المهرة)و(تحفة الأشراف)وهذه من أجل الخدمات التي قدمتها هذه الطبعة.
وقد أخرجت هذه الطبعة بالحرف الطباعي المنتخب في نسخة المصحف الشريف المنسوبة للملك فؤاد.
وقد زودت الطبعة بـ (قرص مدمج)لتكتمل الفائدة.