28-07-2012, 03:28 PM
|
كاتبة مميزة
|
|
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 685
|
|
بهذه الرقيقة أخي يزيد ذكرتني بدرس كنت قد تناولته أيام الدراسة الإعدادية بعنوان " أي الرجلين تحب أن تكون" ومن شدة إعجابي بهذا الدرس في مادة اللغة العربية حفظته عن ظهر قلب في تلك الفترة.
البعض من المآثر الوصفية لهذا النص تحتل حتى الساعة ركن من الذاكرة في ذلك الحين كنت أجهل سبب إعجابي به بشكل موضوع تقيمي ولكنني الآن أدركها تماما وأعتبره واجب سؤال لبداية النضج وأصطنع لنفسي فيها زاوية فلسفية تخص البناء الذاتي للشخص أقول فيها:
* لا أحد يعرف حقيقتك إلا أنت فلا تحدث زوبعة في فنجان ولا تكون فقاعة صابون فارغة.
* لا تعرف نفسك للناس بأكثر ما تعرفها أنت فتجهلها، ولا تصغرها في عينهم فينكرها كبيرهم ويكبر عليها صغيرهم.
والله ولي التوفيق
تقبل الله صيام وقيام الجميع
بارك الله فيك وجزاك عنا أخي يزيد كل خير
سعدت كوني أول المارين ***نتابع إنشاء الله
|