وكأننا نشاهد مسلسل نهايته تراجيديه.
يا لها من مشاعر نبيلة زامنت روعة المنثورِ لمن خصت لها المنثورة...
فما أقساها من لحظات عند فقدان طيفٍ كان يملأ الأرجاء في حضورهِ أو غيابهِ يستحِقُ الثناء..
أخذتينا لبعدٍ راقٍ نستبين منه عمق الصداقة التي تذكر صاحبها بالخير مهما كانت الظروف...
بارك الله فيك الأخت الكاتبة أم إبراهيم