ما قرأناه وما سنقرأه من نصوص جميلة للكاتب المبدع الإستاذ كمال عميرة
يجعلنا نشعر بالفخر كونه بكل تواضع يعيش بيننا لننهل من علومة ما أستطعنا إلى ذلك سبيلا
والشي الذي يجعلنا فخورين به ليس كونه أديب وصاحب كلمة مسموعة وعلى جدران القلوب مرسومة فحسب
بل لأنه متواضع إلى الحد الذي تظن نفسك مثلة
حنون كأب رؤوف بأبناءه يقسم بينهم بالقسط
فتراه يزور كل واحد منا يشجع هذا ويوجه ذاك بالكلمة الطيبة المفعمة بالحب الصافي الصادق
لا يترفع عن أحد ولا يستصغر احداً كلهم عنده أبناء وأخوة واخوات
فمن يدانيه في مزااياه من ؟؟؟