حفظك الله ورعاكِ
الأستاذة الشاعرة / عائشة الفزارية
الف الف شكرا لك على روعة إختيارك للواقع المجتمعي
كمصدر أساسي لقصصك الهادفة ذات العبر والأثر العميق
على نفس القارىء، وهذه ميزة للكاتب صاحب الرسالة والهدف
النبيل، المهتمّ بمشاكل المجتمع، والساعي إلى الإصلاح ما أستطاع
الراغب في التغيير إلى الأحسن، والمهتمّ بتهذيب النفوس ومعالجة
السلبيات ونشر الفضيلة، وكبح رعونة المتشيطنين.
أسلوبك جميل دون الغموض وفوق الإنبساط
وبهذا فهو مناسب لكافة أذواق القرّاء
وتشتمل هذه القصة على جميع مقوّمات
وعناصر القصّة القصيرة الممتازة
شكرا لك أستاذة عائشة الفزاريّة
وأتمنّى لك إطرّاد التقدّم
وتقبّلي تحيّاتي