ويظل الندأمستمراً كل منكما ينادي على ضفته وكأن القدر أرادكما نجمتان لا تلتقيان
ويظل الندأ حارقاً ملهباً يشعل الروح ويظل السؤال ويبقى الحنين شاهداً خالداً
على قصة كتبها القدر ذات جنون لا مثيل له
كمال أفتقدنا رنة حرفك وجنون ابجديتك
و ها أنت تأتي بكل ألقك وحنينك و أحتراقك لتشعلنا معك لنحترق بلهيب لغتك
وجموح عاطفتك
مكانك خال يا كمال خال لا يملئه سواك
فرجاء لا تغب عنا ثانية فقد عشقنا حرفك حتى الإدمان صار يجري في دمائنا
شكراً كمال......
شكراً لعودتك
شكراً لأنك هنا
شكراً لأنك كمال عميرة