لقد أحرقتني الحرائق الممتدة من الحرف للحرف يا كمال
أحرف حية بقدر النبض الذي كتبت به والدمع الذي أمتزجت معه
أبجدية طافحة بالحب والحنين والألم ....
هذا الألم الذي يبدوا أن لا مناص منه لتلك القلوب التي نذرت
نفسها لنقاء الحرف والحب ربما هي تدفع ضريبة صدقها لاأدري!!
كل ما أعرفه أن أحرفك أخذتني معها كعادتها لكن الموج كان شديد
هذه المرة يا كمال .......
ما أروعك أيها القدير