[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

مازالت الذكرى تضفي التوق للقاء النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وما زالت السنين تلي بعضها للتتوج هذا اليوم تبريكا وتذكيرا لقلوبنا وادراكا لعقولنا هذه الملحمة التاريخية الأزلية الخالدة التي نالها الرسول صلى الله عليه وسلم واستبشر منها سخاءا لأمته حين قال لله عزوجل أمتي أمتي ... فما دورنا إلا القليل مما توحيه القلوب نثرا نجعله شامخا مر السنين لذكرى تدوم مهما تغيرت الأمم تبقى والأجيال تسردها عبرة لها وصعودا نحو الإرتقاء لواقع يلتمس المزايا التربوية النبوية.تهنئتي لكم أخوتي وأخواتي المبدعين بهذا الصرح الميمون برائديه بمناسبة ذكرى الاسراء والمعراج..