العجوز واسباب إخلاء القرى من السكان والمتاع والسبب (( سيل الأحيمر)) فاجعة حلت على تلك الديار فما ذرت بعد ذلك غيرالإبن الذي ما باتت لحظةِ وجودهِ على قيدِ الحياة إلا أنه وافتهُ المنية تأنيباً لنفسه عما حدث .. وتسلسلت المعطيات في سردِ الغريب المريب الجذاب الذي اسدلت الفتيات خُمرهن عن وجوههن ثقةً به، واقع أشبه بالسحر ...
فريد ، مُجيد ، جميع الجوارح تستقيم مداركها عند العبور المتأني في سطورك المرصعة بالأحداث المتتالية الجذابة ، فهنيئاً لنا بكَ أخي العزيز القاص أ. ناجي جوهر..
وننتظر الجزء التالي بفارغِ الصبر...