لا تنظر إليَّ هكذا..سحقاً..فإثمي سيكون أعظم, إن حدقتُ إليك من جديد.
آه يا فؤادي..متى ستنتحرُ.. متى؟.. متى سيغمـى عليك؟
ما هذه الآهات المتبعثرة بسحرِ الكلمةِ وسمو الحكمةِ كأنها نجمة نتبوءُ منها قبساً من وهجِ الحرفِ الشامل الماثل في تلك العقلية الفريدة من نوعها ...
هنيئاً لنا بك أخي الراقي الكاتب محمد العربي..