ربما تلك الجموع لم تفتقدكـ
ولكن كلما مر جمع اتفقدك م بينهم واعود بخيبه أمل
في ان اجد ذلك القلب الذي طالما انتظرته ف صباح العيد
عذوبة اللحظات التي نتذكرها والتي فقدناها في خضمِ مفرداتِ الحياة ...
وكيف إن كانت ما يجمعها مناسبة قريبة من الأفئدة ألا وهي العيد...
نزفُ كلِماتك أ. ضي يستغرق البنان ويجعلُ في صميمِ الوجدانِ ألفُ ألفَ عِنوان.. لهذه الذكرى التي لا يعي وقعُها إلا صاحِب النزف العذب الزُلال...
بارك الله فيك أختي الأصيلة...