من زمان
كان في داري أمان
كنت شارد
والأمل مهّد خطاي
من زوايا الدار ريح
أقتلع بعض النخيل
وكان خايف
ايه نعم كم كان خايف
قلب متمسك يقين
ان رب الكون قادر
يسكن الريح الشديد..
وابتدا قلب المشاعر
يذكر بأحساس ربّه
ثم هدت فالدار ريح
ومابقى غير الخراب..
حمد ربيّ للسلام
|