مرحبا ضي ايتها الطيبة العابرة دوما بكل عمقها ....
هو بالمختصر العابق....دلك النور الدي يلمع كل مساء مع عبق الداكرة....يتحدى الظلمات مخترقا الصمت والمسافات
هو دلك ما يعبرني كلما شعرت بها هشة ومثقلة بوجع غريب
حين تتفادى البقاء ولو في منتجع الحنين ...اكتبها كي تظل في مبتدأ الحنين
كي تظل اكثر من لغة هاربة...........اقترفها عمدا بكل الاقدار التي رسمت دربنا
شكرا على رحابة مرور عودتني عليه............تحياتي وإمتناني
__________________
|