ايها السيد الذواق مبارك و صاحب الجمال الروحي الوردي تعم البهجة خاطري بكلامك المشجع ، كل خاطرة أكتب ألمها بلسان أدم و حواء فكلاهما يحمل قلبا ينبض و يصرخ عطشا للمودة و الرحمة و الإحترام و بين أنين الحب و اللاحب و صراع الطرفين في مشتنقعات الفشل أو الخداع فقلما يتقسمان بكاء الحياة ، نجد بين ضفاف الظلام صوتا ل....أدم و صوتا ل....حواء و أتمنى أن يتمم الله السعادة بقلوبنا طاهرين قانعين بما كتب الله لنا من مودة إلى يوم الدين ....سامحني أطلت الحديث الذي لا ينتهي ، وأتمنى لك كل الخير من أعماق قلبي حماك الله.
|