مرحبا بك اختي الفاضلة أ. ضي ..
كيف لا أرتاح وكوكبة من المبدعين تُرسي الجمال الفكري هنا ..
إضاءتك سيدتي ستعمل نقلة نوعية في منتدانا فهنيئاً لنا بفكرٍ مثلك..
1- ربما هو طلب ( خاطرة جديدة كتبت اليوم بقلم أخوي الكاتب زياد الحمداني )
عذرا على تأخري بالأمس ولكن الخاطرة لا يحكمها زمان او مكان الآن ستتهادى إن شاء الله أختي ..
شُكراً لكُم
يا مُقلةَ العينِ التي ..
إن نالتِ الأفكارُ رؤياكُمُ الفِكرُ..
قولاً كريماً حكيماً في سموٍ كاد يُلهمُني ...
كاد يُنصِفُني من نثرِكُم قلبي يُلقي نبضهُ ٌلكمُ هدايا ..
في نعيمِ الحظِ أنتم هو النعيم..
أنتم إخوةٌ وأكثرُ في خيالي في الصميم...
ضيءٌ لها الأفكارُ تُنشدُها حيناً وحين..
أدباً لهُ زهراً يرتوي منهُ الحنين..
وسالمٌ كالقوسِ شِعراً والأمين..
في صدقِ ما يُعطيهِ ريحَ الياسمين..
أمواجُ في جُنحِ نثرٍ راقيٍ فيه رهين..
الشوقُ حرفٌ له يُشجيهِ الأنين
ناجي فيا حظَ الكريمِ من الكريم..
هو جنةُ الادبِ الذي أضحى كليم..
وهج الروحِ والروحُ تسري والسديم..
دقيقةٌ في كُلِ حرفٍ يَسلُبَ العقلَ العليم..
أنورٌ كالسحرِ تعبيراً لهُ من عُمقِ أشعاري يُقيم..
مِثلهُ تواضعاً تنحني لهُ الحروفُ وتستقيم...
زهرةُ البنفسجِ يا عُمراً تذوقُ لهُ الورود..
طالما نثراً يُعطرُ نثرنا دُهناً وعووود..
كمالٌ أنيق الكلمة كمالٌ عبق الحِكمةَ والردود
فيه خصالٌ تسلِذُ لها الشمائلِ كي تعود...
هكذا نالَ الجناحُ تحيةً ..
هكذا حُلمُ الأسيرِ وصيةً..
هكذا حرفي أرتقى بوجودكم ..
شُكراً لكُم...
2- هل سبق وان كان لزياد الحمداني ظهور سوى في التلفزيون اونشر كتابات في الصحف اليومية ؟؟؟
عبر الشاشة الفضية لم تحن تلك الساعة بعد، أما عن طريق الصحف قليلة هي النصوص التي انشرها ..
سيحدث ذلك بعدما اصدر كتابي الأول هنالك ستبين جميع هذه السُبُل..
3- متى بدأ زياد الحمداني بنشر كتاباته ؟؟؟
منذ أربعِ سنين تقريباً بارك الله فيك