عندما يسحرني الحنين ... وأغدو كالتائه الذي يبحث عن ذاته ... ويغدو الفكر شارداً ، حينها أيقن أن الروح لم تعد بين جنباتي .. لم أعد أمتلكها .. فتأخذني إلى سماوات التمني وتعيدني إلى أرض من حقول الياسمين .
عندما أكتبك بلا شعور وتكتبني أحاسيسي دون استئذان فاعلم حينها أنني متيم بك وأن حالة من فوضى الحواس تسيطر على كل شيء فيني .
ريم .... لنصك جمالية المشاعر ولنا روح التلقي .