هو زمن الغدر يا احلام
عندما نقاوم الخوف بغية الوصول اليهم ثم ندرك بأن الزمن لعبة حقيرة أمتدت لتؤذي
حدائق الحب وأي حب ذلك الطاهر الذي ما زال يذكرنا بهم في ترحالهم وفي أنتظارنا لهم ويستمر المشهد
وتستمر الحياة ونحن كما نحن لا مجرمون ولا أبرياء.
احلام
حين تبحث عن دمعةٍ لا تستحق أن تنزل لأجلهم
و تجدها بين أقدامهم قد تسربت لقاع الأرض
و انبتت شجرةٌ كتب عليها << سامحكم الله >> ..
اظنها تكفي ورب البيت
أنتي تمطرين الحب والحزن وكلاهما جميل
كوني بخير
|