فما زال الغريب المُريب يروي حكايتهِ الرائعة والبنات متلهفات في كلِ حدثٍ مُتتالي ، فأخذت قصة النجاة تتهادى له فتم إنقاذه وتتالت الأحداث الجديدة تنساب كأنسياب النهرِ الجاري الذي بدوره عبرنا شطئه الجميل وعشنا معالمهِ الراقية ..
أخي الفاضل العزيز أ. ناجي جوهر سيناريو راقي يستحق تصويره كدراما مُتابعة مُخيلة غير محدودة ما شاء الله ...
نحن بدورنا نستمتع ولكن لا نشبع من سموِ سردك الراقي بارك الله فيك وبإنتظار الجزء التالي ..
قطعت السيناريو عند صلاته وإكماله الركعة الأخيرة يا حبذا لو جعلته يُنهيها أخي الكريم ، مُميز بكل معنى الكلمة .
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|