آنستُ دارَ الحُبِّ بالهذيانِ..
ما عادَهُ إلا طريق الجاني...
هي قصةٌ تروي الجمالَ بِصغرهِ...
ُ
بعض الخيالِ لهُ سبيلاً لجِسرهِ...
تصاعدت منها المناظِرُ ما بقت...
سواهُ في عينايَّ إلا سحرِها وما لقت...
إلا شجون القلب في وكناتهِ أسنُ..
أم في مصائبِها من ذِكرهِ حَزَنُ...
((ر))