عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 04-02-2016, 10:44 PM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي






حكاية شعبيّة بالعاميّة الظفاريّة







المشتبح





الجزء التاسع



كشف الغطاء عن نصيب





وفعلا هذي المرّه نجحت توقّعاتهم، ويوم وصل البدوي وشاف نصيب
قربة الماي ما عاد قبض عمره، ووسخ بالرجّال: عطيني شرب عطيني شرب، فقالّو:
أشرب لاكان قليل منشان ما تستاذي، وبعدين با تشرب على كيفك، رباعتي جايين وراي
ومعاهم ركايب وماي وأكل، أبشر بالخير لا تستعجل
ويوم حطّ نصيب فوم القربه في ثومو ما عاد فلّت عليها من السهجه والجماعا بيهتفون:
أستا أستا يا خي، على مهلك، ما خير لك تشرب كثير على بطنك الخالي، وهو لا يبالي
آخر شي ثار عليه المرشد وسحب القربه من إيدو، فزعّقت مَيثَلْ: بخسك الله با تقتلو على شربة ماي؟
وشربو الناس أستا أستا على قولة البدوي، وبعدما أنطفت حرارة بطونهم
أكلو وشربو لين شبعو وأرتوو لأنّ الرجال الثانيين جابو ماي وقوت كثير
أما نصيب اللي مزر الماي مندُن حزر فالتوى كما الحنش المقطوع الراس
وهو بيجوّد من الصرمه وأنتفخ بطنو كما الطبل وصابو بو صفر تقول مسموم
وما عاد وقع لو يقرب الأكل وهو با ينفجر من الغاش، ولاحظ البدو أنو المرشد لا أكل ولا شرب
فسألو واحد منهم: ويش فيك لا كلت ولا شربت؟ قالت مَيثَل من وراء الخيمه:
عادو ممحون ومصدوم من احمد طلحِم، قال البدوي: هذا واحد منكم والا أيش؟
قالت وهي بتضحك: هذاك واحد ربيد، باق الجمل الوحيد لي معانا وشرد بو
قال البدوي: لاكن نحن ما نعرف عنكم شي لو ما هذاك الرجّال جانا ووصف لنا المكان
فاشترح المرشد وسال: وهو بخير؟ قال: إييه، وكان يبغى يجي معانا لكن الشيخ حلف عليه ما يروح
وركبو الجماعه وسارو مع البدو، أما نصيب فعصبوه على عيدان الخيمه وربطوها بالجمل فقام يجرّو كأنّو قتيل
وبكى المرشد يوم لاقى أحمد طلحِم سليم ومعافى، وأستفعت مَيثَل
وبعد أيّام الضيافه دلّهم البدو على طريق مختصر، وسار معاهم عدد من الرجال لين حطّوهم على الصراط المستقيم
وبعد كمّن يوم وصلو إلى مشارف حلّتهم، وعرفوا المكان فأستامن نصيب، وبغى يعمل فيها رجّال تكانه
فقام يومر وينهي، ويتدخّل في كل كبيره وصغيره، بعدين تسلّط على عيال عمّو
وصار يحاكمهم وينهد عليهم، فأستحملوه كذا مرّه، آخر شي المشتبح زوّدها يوم شاف
ما حد عارضو وقام يعاير بن عمّو سعيد بن مستهيل، ويوصفو بأنو غفيق وغثر ومطحوب
وشخله قدّام الرجال، فما عاد طاق ابن العم الصبر والسكوت، وتنازع مع نصيب
وطبعا مَيثَلْ غلب عليها طبعها اللئيم، فكانت تسب ابن العمّ وأبوه وأمو وأخوانو، فأستحفّو الجماعا
وما لاقو مخرج غير يبعدو عن نصيب، لاكان هذا ما بغى يقصر الشرّ
فقام يمحقهم، ويتحرّش بهم وينذّل بهم ويسفّه بهم قّدام العرب، فقالّو احمد طلحِم:
الله يهديك يا نصيب عيب عليك هذا المحق، خللي عيال عمّك، ما شفناهم سوو شي غلط
وراح لا عند سعيد وأخوه وطيّب خواطرهم
فزعّق نصيب وركض برجولو من الحفّه: وانتا ايش لك من حاجه؟ هذونا عيال عمّي انا
وآني أربيهم منشان يكونو رجّال تمام، وهجم على سعيد بالقب، وقبل ما يضربو قبض احمد طلحِم
إيدو، وقالّو: أنتا غشيم ومغرور، ونحن ما منسمح لك توذي رباعتنا، وخير لك تحشّم عمرك
وقامو الرجال وفارعو بيناتهم، ومن هذاك اليوم ابتعدو عيال مستهيل عن نصيب
وشكرو احمد طلحِم واستعذرو منّو ووقفو معاه، وصافوه وصادقوه
ونوّه المرشد أنهم با يسيرون إلى عند الشيخ بَرْ اَزمُّتْ كَنَد
منشان يخبّرونو باللي شافوه من الغريمين، فرفض نصيب وأمّو
وقالو أوّل نروح بلادنا، وبعدين نروح لا هنا
ويوم وصلو إلى حدود قريتهم هذاك النهار بغو يسوون هبّوت
فلاكان نصيب غلب ما يصفّ معاهم، فشلّو الرجال الهبّوت لين قدهم
على خطوات من دخول القرية دخل معاهم، وقام يرقد قدّام الصفوف



وهو بيومر وينهي، ويزعّق بالحيس: وي يّه وي يُه وييي يُه، وهو بيتنطط ويشتبح
مرّا يتقدّم ومرّا يتأخر منشان الناس يشوفونُه، ودخل معاهم الكثير من الأهالي
وخرجن الحريم والجهّال والصغيرات وعمّت الفرحه، وأصطّف الرجال يسلّمون على المغامرين
العايدين، ويوم لاحظ احمد طلحِم غياب عمّو آزاد سأل عنّو، فقالو له عظّم الله أجرك فيه فحمد الله
وأثنى عليه، ويوم بغى يروح البيت أعترضو تمّن وجماعتو، وقالّو مستهيل: لا هين رايح؟
بيت آزاد ممنوع تطبُّو رجولك، ومش من حقّك تشوف عَدَن ولا تكلّمها، وما عاد لك حاجه في بلادنا
يا الله شّل قشّك وسير وين ما بغيت تسير، فقال احمد طلحِم: وبأيش من حقّ أنتا تمنعني وتطردني؟
قال: آنا أخو آزاد وبيتو أمانا في رقبتي، وهذي بلادي آنا وأنتا غريب
قال احمد طلحِم: آزاد الله يرحمو آواني، وشاركني في تجارتو، وبنتو خطيبتي، وقد لي سنّه
في هذي البلد فآنا مش غريب، وبيت آزاد با دخلو برخصت أهلو
فقال تمّن: صاحب البيت قد مات، والحريم ما لهن راي عندنا، فزعّقت أم عَدَنْ من ورا الصفوف:
ما لكم خُصّ فينا، مستهيل وتمّن، الرجّال خطيب بنتي، وشريك زوجي، وهو بني
ونحن نرحب بو واللي معو والبيت بيتو، فأستوت ربشه وارتفعت الأصوات وزاد الشر
لاكان احمد طلحّم وقف وقال: آني با سير لابيت عمّي، واللي منكم يستانس يجي ويمنعني، فقام
تمّن ومستهيل يثرثرون ويهددون بعدما راح أحمد طلحِم، لاكنّو رجع فيسع ودعا المرشد واتباعو
إلى البيت فسارو معو، وطبعا ذبحت عَدَن وسوّت ضيفه حضرها معظم الناس، وفي المسجد
وبعد الصلاة وقف المرشد وقال: بكرا الصباح إن شا الله با نروح لا عند الشيخ بَرْ اَزمُّتْ كَنَد
وبا نخبّرو باللي شفناه، وضروري كلّكم تستعدّون منشان تروحو معانا، فوقف مستهيل وقال:
ما حد با يروح معك، وعَدَن با تتزوّج بن عمّها نصيب، بالرضى والاّ بالغصب، فقال المرشد:
انتا هكذا تكون غدرت بالشيخ وباخوك وبنا كلّنا، ونكثت عهودك، وخالفت سوارح العرب
لاكان أريد أعرف من يوافقك على رايك؟ قال مستهيل: مالك خص، قال المرشد: اللي مع عَدَن
وأبوها واحمد طلحِم يتبعوني لا برّع، فخرج معظم الناس، حتى أولاد مستهيل اللي رافقو نصيب
سعيد ولبخيت، ويوم شاف عيالو خارجين زعق فيهم: يا سعيد يا لبخيت لا فين سايرين؟
فما ردّو عليه وتبعو المرشد، وما بقى في المسجد غير كمّن واحد، فأستفع تمّن ونصيب وشلّتهم
وفي بيتو نادى مستهيل على عيالو، وقبل ما يسلّمو عليه زعق فيهم: سوّد الله وجيهكم من مذاليل
تبعتو الغريب وخالفتوني انا ابوكم؟ الليش الليش الليش؟ بغيتو احمد طلحِم يتزوّج بنت عمّكم
غصبا علينا؟ ونسير مسخرة بينات القبايل؟ قال سعيد: يا يبُّه أحمد طلحِم خير من نصيب الف مرّه
فزعّق مستهيل: ينكسر ثومك، نصيب خير منّك ومن احمد طلحِم يا برذول واحد، قال سعيد:
انتا ما رابعت نصيب ولا تعرف عنّو حاجه غير الشيفه والتشبّاح، قال مستهيل:
أوهيه جتِف على وجهك، والّلا لا شخله، ترغمو وهو بن عمّكم؟ فقال البخيت:
صدقو يا يبُّه نصيب ما فيه حشمه ولا مروّه، عمري ما شفت أنذل منّو، وهو ما يحب غير نفسو
ولا يستحمل الجوع ولا الوجع، ولا يسخي بشي وخوّاف رقم واحد، قال مستهيل:
حتى ولو هو بن عمّكم وخوكم، وأولى من الغريب بخيركم ومعروفكم، قال البخيت:
لا يا يبُّه أخوك من صانك لا من خانك، واحمد طلحِم كان لنا أخ وصديق عكس نصيب اللي ينهد
علينا ويتمسخر منّا ونذّل بنا بينات الرجال، ونحن سكتنا منّه، فأغتضف مستهيل وسأل:
هو نصيب كان بينهد عليكم ويتمسخر منكم؟ وأنتو لي رحتو منشان تعينونه؟
قال سعيد: مش كذا وبسّ يا يبّه، نصيب بغى يفطخني لو ما قبضو احمد طلحِم إيدو وهدّدو
قال مستهيل: عجيب، الغريب يدافع عنكم، وبن عمّكم يعتدي عليكم وأنتم رحتو معو؟
قال لبخيت: يا يبّه والنّبي لو ما الله ثم احمد طلحِم كان فهطنا جوع وعطش في هذيك السيوح
وبن أخوك المطحوب ما يساوي شي غير اللقلقه والتشبّاح، ويوم يزول الخطر يظهر ويتنطّط
قال مستهيل: وأمّو ما.. قال سعيد: عمّتي مَيثَل زيده ما قصرت، وهي لي بتحرّضو على البطاله
وما تخلّيه يتعرّض حتى للشمس مثل بقيّة الرجال لي بيخاطرو بعمارهم منشان نفول من الموت
قال: سامحوني يا عيالي، آني كنت أحسب نصيب رجّال هبّت ريح، وحسبتو با يراعيكم
قال سعيد: أرجوك يا يبّه، بغينا نروح لا عند عمّتي أم عَدَنْ وبنتها منشان نعظّم لهن بالأجر
فأشترح مستهيل ووعدهم بالخير، وفي بيت تمّن كان بعض الجيران حريم ورجال وجهّال
وصغيرات جالسين يسمعون مَيثَل وبنها وهم بيقصّو عليهم كيف نصيب فوّلهم من الموت يوم
صاد الوعل، وأنّو هو اللي عالج بنت الشيخ المسكونه، وهو لي قاد القافله لين وصلو البلد
فسألاتو وحده عجوز: وكيف صدت الوعل يا نصيب؟
قال: كان الراشن قد خلّص من مدّا طويلا، وما بقى معانا قوت
فكنا نوكل أوراق الشجر حتى بغينا نموت، فبهر المرشد بنا منشان ندوّر على قوت
ويوم سمع احمد طلحم كلام المرشد سوّى عمرو مريض واستخبّى في الخيما، وراحو الرجال
إلى أماكن قريبه وردّو فيسع فيسع خايبين، فبهر فيني المرشد وقال: بو تيا بن مَيثَل
ما لنا غيرك بعد الله تجيب لنا شي نوكلو، فقمت وشلّيت الميزر
ومشيت في السيح أدوّر لين غابت الشمس، فما شفت شي، واستحيت ارجع خالي
فشعقت نار وجلست في مكاني مترجّي أشوف ذيب والاّ أي حيوان منشان أقنصه وربّك ربا كريم
تحاليت بالصُدفه فشفت وعل كبير كبير
وهو بيعدي بعيد بعيد، فقمت وعديت وراه لين قبضتو من ذيلو لاكان فلت من إيدي
ويوم شفتو با يشرد رميتو برصاصه شقّت قلبو فذكّيتو وحملتو على ظهري وجبت بو
فشكروني الجماعا وعالجو الذبيحه، ويوم شم احمد طلحم ريحة المضبي
قام ينهد على الرجال ويقارزهم، فضحكو الناس لأنّهم يعرفون نصيب كذّاب
وبعد المغرب خرج مستهيل وعيالو وراحو لا بيت المرحوم آزاد، وهناك أستسمح
هو وعيالو من عَدَن وأمَها، وعظمو لهن بالأجر، وتصالح مستهيل مع احمد طلحِم
فلاكان نوّه عليهم ما حد يخبّر باللي استوى، ومن هناك راح وحدو لابيت أخوه تمّن
وسمع نصيب وهو بيثرثر ومَيثَل بتأمّن على كلامو، ونوّه عليهم يستعدو للرواح غدوه
لا عند الشيخ بَرْ اَزمُّتْ كَنَد، فسألو تمّن: والليش نروح عندو؟
مش نحن سدّينا أنو نصيب يتزوّج عّدَن بغت والآ ما بغت؟ ليش غيّرت رايك؟
قال مستهيل: أخاف نكون مسخره بين العرب، خاصه أنّو نصيب بنك ما كان حي شوف
يوم راح مع الرجال، فوسخت بو مَيثَلْ: نصيب بني خير الرجال، هذوناك عيالك
المربّغين سعودن ولبخوتن هم لي ما يحشمون حد، فتأكد مستهيل من هرج عيالو، فشلّ عمرو
فيسع وردّ لا بيت المرحوم آزاد، وجلس مع احمد طلحِم وقالّو: ناشدتك بالله من اللي ما ثبتّ
عليه أولادي والآ بن عمّهم؟ قال: ما دام حلّفتني بالله نصيب الله يهديه، فقال مستهيل:
وعادك تدعي لو بالهداية، والله أنك شهم وحشيم وهبّت ريح، ما شاه الله عليك، أنتا ذُخر
ما كنت أعرف قيمتك بسبّت التحيّز الأعمي والأنانية المظلمة، الله يجزيك خير يا بني
وإن شا الله با تقع سهاله، وعّدّن بنتي تستاهل رجّال كفو وأنت والنعّم فيك كفو ونصّ
وأضطرب تمّن وأرتبش من هرج مستهيل، وما وقع لو يوثخ، فكان يدخل ويخرج
وهو بيكلّم نفسو، وآخر شي أمر بتزهيب، الرواحل منشان السفر

يتبع إن شاء الله


المفردات

ـ السهجه: الطمع
ـ أستا أستا: رويدا رويدا (هنديّة)
ـ بخسك الله: قاتلك الله (شحريّة)
ـ مزر: شرب شرب الإبل
ـ مندُن حزر: من دون قياس
الصُرمه: إنتفاخ البطن
ـ بو صفر: مرض باطني
ـ الغاش: الضيق (شحريّة)
ـ ربيد: غادر ( شحرية أصلها ريد)
ـ باق: سرق
ـ إشترح: سُرّ وأنبسط
ـ عصبوه: ثبّتوه
ـ أستفعت: لوت عنقها غيظا
ـ حَلَّهْ: مدينة
ـ تكانه: يعتمد عليه
ـ يحاكمهم وينهد عليهم: يوبّخهم ويزجرهم
ـ المشتبح: المتباهي
ـ غفيق: جاهل عديم الخبرة
ـ غثر: مُمِلّ
ـ مطحوب: مهيض الجناح
ـ شخله: قذِر
ـ يمحقهم: يضايقهم ويستفزّهم
ـ ركض برجولو: يفحص الأرض
ـ الحفّه: الغيظ
ـ القبّ: العصا الغليظة
ـ هبّوت: رقصة عمانية رجاليّة
ـ غلب: رفض (شحريّة)
ـ يرقد: يرقص بالسيف ( شحريّة)
ـ يزعّق: يهتف
ـ الحيس: قُوّة (شحريّة أصلها حُصْ)
وي يّه وي يُه وييي يُه: الفاظ طربيّة (شحريّة)
ـ بيتنطط: ينتقل من مكان إلى آخر
ـ يشتبح: يعرض نفسه للناظرين
ـ أستوت ربشه: حدثت فتنة
ـ فيسع: بسرعة
ـ ضيفه: مأدبة طعام
ـ سوارح العرب: سُنن قبليّة
ـ الشلّة: الزُمرة أو الأتباع أو الرفاق
ـ مسقاله: مهين
ـ يا يبُّه: يا ابي
ـ برذول: تافه
ـ رابعت: رافقت
ـ أو هيه: يا لحظي العاثر
ـ جتِف على وجهك: دعوة بالإندحار
ـ ترغمو: تذمُّه
ـ أغتضف: لان
ـ يفطخ: يشج الرأس( شحريّة أصلها فاوطخ)
ـ فهطنا: مِتنا
ـ لقلقه: ثرثرة
ــ زَيْدَهْ: أيضا (شحرية أصلها زَتَى)
ـ البطاله: سوء الخُلق
ـ نفول: ننجو ونسلم
ـ الراشن: الزاد
ـ القوت: الطعام
ـ بهر: أهاب (شحريّة)
ـ بو تيا: أرجوك أيها
ـ شعقت: أضرمت (شحريّة)
ـ مترجّي: على أمل
ـ تحاليت بالصُدف: نظرت فجأة
ـ المضبي: لحم مشوي على صخر حام
ـ ينهد: يزجر ويوبّخ
ـ يقارز: يلاغي أو يلاسن
ـ نوّه: نبّه وحذّر
ـ تأمّن: تصادق
ـ غدوه: غدا
ـ سَدّينا: اتّفقنا
ـ حي شوف: يملأ العين
ـ المربّغين: المدللين
ـ سعودن: تصغير سعي
ـ لبخوتن: تصغير لبخيت
ـ ثبتّ عليه: رضيت عنه





التعديل الأخير تم بواسطة ناجى جوهر ; 04-02-2016 الساعة 11:15 PM
رد مع اقتباس